كانت طالبة جامعية ليست كبقية الطالبات كانت لا تعر الملل من المذاكرة كانت دائما
مجدة في جراستها تأخذ اعلى الدرجات كانت لا تخطلت بأحد وكانت تخرج من البيت
للجامعة ومن الجمع للبيت وفي يوم من الايام وعندما كانت خارجة من الجامعة وجدت
شاب ينتظرها وينظر اليها ويمشي خلفها لى ان تصل الى البيت وهي لا تعرف ماذا يجري
من حولها وعندما تكون في البيت وتنظر من النافذة تجد الشاب ينظر لها واستمرت هذه
الحالة تحصل لمدة شهر تريبا وفي احد الايام ان الشاب ينتظر الفتاه ومعه سيارة لمدة
اسبوع وكل يوم يقول للفتاه اركبي معي فلا تلي له بالا وتذهب الى ان جاء احد
الاياموقالت في نفسها سأرب معه وانظر ماذا يريد مني واهدده ان لم يكف عن طاردتي
سأخبر اهلي المهم ركبت معه السيارة ولكن لم تهدده ولكنها امرت في كلامه المعسول
الذي يزينه الشيطان لها وبقيت على هذه الحال لمدة ثلاثة اشهر الى ان جاء يوم وهما
في السيارة قال ها الشاب تعالي معي سأرويك عش الزوجية الذي سنكن فيه بعد
تخرجك فترددت قليلا ثم وافقت لكثرة الحاحه وعندما وصلا الى الشقة حصل ما لم يكن
في الحسبان فقدت البنت عذريتها واصبحت مشوهة السمعة واصبحت خائفة ولكن
الالشاب كان يطمئنا يقول لها بقي القليل وتنهين الدراسة وسنتزوج المهم مر اسبوع
على الحادثة وانقطعت اخبار ذالك الشاب عن الفتاه واصبحت تبحث عنه دائما وتتصل به
ولكن دون جدوى وفي احد الايام اتى اشاب عند المدرسة ففرحت الفتاه وركبت معه
وظنت انه اتى ليحدد موعد الزواج ولن المصيبة كانت ان الفتى طلبها ان يفعل بها كما في
المرة السابقة ولكن الفتاه رفضت وتفلت في وجه وعندما ارادت الخروج من السيارة قال
لها الشاب انظري فنظرت فاذا به شريط فديوا قالت وماذا في ذالك قال الشريط مصور
عليه كل ما دار بيننا في الشقة فخافت الفتاه على سمعتها وسمعت اهلها ان وزع هذا
الشريط فوافت الفتاه على طلبه واصبح الشاب يقابلها كلما يريد ولما مل منها اصبح
يبيعها لاصحابة وياخذ الثمن وفي يوم من الايام اتصلت ادارة المدرسة بوالد الفتاه واخبرته
بمدا تدهور مستواها الدراسي وكثرة غيابها فشك الوالد في الامر فأبنته تذهب كل يوم
الى المدرسة فتبعها في يوم فوجدها تركب مع ذالك الشاب فتبعهما الى ان وصلا الى
الشقة وتركههم قليلا ثم صعد اليهم ودق جرس الباب ففتح الشاب الباب ووجد من
يدفعه بقوة ويدخل الى داخل الشة فيجد ابنته شبه عارية ملقاه على السرير فارتعبت
الفتاة واخفت فاخذت زجاجة الخمر فضربتها على رأس ابيها فخر قتيلا ثم اسرعت الفتاه
الى المنزل لكي لا يش احد في امرها وعندما ذهبت ورنت حرس الباب وجدت ابها هو
من يفتح الباب وبعد ذالك اغشى عليها ولما فاقت وجدت
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
ان كل ذالك كان حلم
اتمنى ان ينال اعجابكم ولا تنسونا بالردود لاكتب المزيد